قصة فتاه احبت

لن اكتب قصة وازخرفها هي قصة انسانة عشت معها لسنوات صويلة ابكتني وابكت قلبي قبل عيوني كانت بنت تعج بالحياة والروح الخفيفة عاشت تحلم وولدة لكي تحقق احلمها الطاهرة احبت شاب ليش من طبقتها ولا مستواها الاجتماعي لكن حيب حقيقي وصادق تعرفت علية بشركته حيث كانت تعمل لدية سكرتيرة سمعت عنه كلام كثير تمت ان تعمل لدية ولو بالمطبخ لاجل تراة وتحققت امنياتها برؤيتة والعمل لديه تفننت بتغير نفسها من الملابس الى العطور وباتت تضع نفس العطور الذي يضعها المدير وبدات تسير على نفس نهجة طريقة اكله وشربه حتى الحركة بدات تقلده فيها فاصبحت نسخة من مديرها وكل يوم يكبر حبه في قلبها تعشق تراب قدمية تفرح اذا فرح وتتالم اذا تالم وتدافع علية بحضورة و غيابة سواء كان على حق او باطل وكان هو يعلم بكل هذا صارحها بحبة وبغرامة بها لكنه لن يستطسع الزواج بها لان ظروف المجتمع لا تسمح بمثل هذه الزيجات قررت ان تعيش معهة وله كانا بماثبة الروح الواحدة بجسدين كان لا يفترقان الا وقت النوم زكانا حتى فترة النوم يتبادلان الاتصالات الهاتفية للفجر تحلم متى تشرق الشمس لاجل تذهب للشركة لرؤيته كان اذا يمشي بالممرات يسبقة عطره وخطواته الهادئةوابتسامته الرائعة يمر بين الممرات كانه نسمة هواء بارده تعانف الانفاس الكل يصمت والكل يسكت خلال مروره وكانت هي الوحدية بينهم تبتسم وتتامل خطواته بدقة حتى انها عرفت طريقة مشيه و عدد خطواته لين مكتقبه ويستدعيها ليضمها لصدره قبل بداية العمل فتسري بجسمها نشاط غير العادة اوكل لها المهمات بالمكتب واصبحت الكل في الكل موظفة صغيرة ومولم تكمل الشهرين ولديها تفويض بالادارة وانهاء المعاملات الخاصة به اصبحن مقربة له دميته المفضلة التي لا يريد حد ان يقترب منها يتحول لثور كل من اقترب من دميته حركها عمل لها غسيل مخ اصبحت لا ترى ولا تسمع الا مديرها يمين يمين يسار يسار وهكذا تودطدت العلاقة واصبحت اقوى من ذي قبل بدات تظهر معه في الامكان العامة في سيارته دوما ياخذها وهكذا استمرت الحياه بينهما سنه كاملة بدا يتغير شوي شوي لكنه لم يتركها كان يجبرها يقوم يضربها اذا غابت عنه او لم تردعلى اتصاله واذا غابت عن العمل يثور ويشمتم ويصرخ كان ياتي بها من بيتها ولو كانت مريضة مرت الايام والشهور بدا يطلب منها ان اتعرفه على صديقتها رفضت كان نصيبها علقة ساخنة جعلتها طريحة الفراش وهددها بتركها والانسحاب من حياتها ان لم تسمع كلامه وتحقق طلبه فعلت وجعلت مديرها يتعرف على صديقتها وكان يجبر حبيبته الاولى ان تذهب معهة للمطعم فب حالة ارد مقابلة الفتاه الثانية ويجلسها ويجبرها ان تتحدث وتكلم وكانت تنزف دما بقلبها وتبكي بدون دموع وكان هو يتفنن بتعذيبها استمر على هذا الوضع سنتين بين يوم يقربها ويوم يعاقبها ويوم يحبها وهكذا وكل هذا وهي راضية ومبتسمة ومرتاحة لانه مرتاح من ناحيتها بدا يمارس عليها ضغوط نفسية ومادية لاجل ان تبقى لديه مكسورة وفي يوم ضربها اما صديقة بمكتبة تفاجا صديقة بهذه الحركة وخرجت من المكتب لشارع ركبت سيارة والى منزلها سال عنها الموظفين اجابوه رحلت للخارج ثار وهاج وكسر بالمكتب اتصل بها عدة مرات ولم تفلح اتصالاته مرت شهر ولم تدخل المكتب بحث عن عمل بين الشركات كان يتتبع اخبارها اذا علم انها اشتغلت بشركة يسعى ورائها حتى يخرجها من عملها وما زال الى الان ولم تفلح باي وظيفة وهو خلفها يسعى .هذ قصة فتاه احبت واخصلت لمن تحب

قصة رائعة فعلا