الحجاب ونظره العالم له ومن استشهدوا من اجله

مروة الشربينى

إمرأة مسلمة من أصل مصري تعيش في ألمانيا ..اغتالتها الأيدي الآثمة التي تدعي الحريه حيث قتلت مروه فى ساحات المحاكم

قتلت و هي حامل في شهرها الثالث طعنت لما يقارب الــ18 طعنة
قتلت لتترك خلفها طفلا لم يبلغ الرابعة من عمره
قتلت بدم بارد

فقط لأنها محجبة

وترجع وقائع جريمة القتل الدرامية بعد أن حكم القاضى بمقاضاة القاتل بمبلغ 750 يورو تعويضا عما لحق بالسيدة مروة الشربينى من ضرر جراء الإهانة التى تعرضت لهابسبب نعت المتهم للقتيلة بأنها "إرهابية"، الأمر الذى أثار غضب القاتل وآثر أن يقوم بهذا العمل الاجرامى الذى أودى بحياة القتيلة والذى أسفر أيضا عن إصابة المبعوث بجروح خطيرة.

وبذلك فقدت الشهيده حياتها ولكن ماذا لو الشهيده غير محجبه :

فقد يتم الترحيب بها وبما فيه من فسوق وتحترم لانها لم تصن نفسها وتحافظ على عفاتها
مما لا شك فيه يا اخواتى ان الشى الصح دائما يحارب ويضهد واصبح الاضطهاد ليس فى دوله بعينها او حكومه بعينها ولكن اصبح افه تلم بجميع المجتمعات وتصبح رمزا لتقدمها ورقيها وعلى راس القائمه فرنسا

باريس

قال الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي الإثنين في خطاب أمام مجلسي البرلمان في فرساي قرب باريس، أن البرقع أو النقاب الذي يغطي المرأة من رأسها إلى أخمص قدميها ليس رمزا دينيا ويشكل "علامة استعباد" للمرأة وان ارتداءه "غير مرحب به" في فرنسا.
وأكد ساركوزي أن البرقع أو الحجاب الكامل الذي ترتديه النساء خصوصا في أفغانستان، "ليس رمزا دينيا (بل) رمز استعباد" للمرأة، وأضاف "أريد أن أؤكد علنا أن البرقع غير مرحب به في أراضي الجمهورية الفرنسية".
ونقلت وكالة الفرنسية عن ساركوزي قوله "لا يمكن ان نقبل في بلادنا نساء سجينات خلف سياج ومعزولات عن اي حياة اجتماعية ومحرومات من الكرامة. هذه ليست الرؤية التي تتبناها الجمهورية الفرنسية بالنسبة لكرامة المرأة".
وأعرب عن تأييده لقيام لجنة تحقيق حول مصير الحجاب الكامل في فرنسا التي كان طالب 60 نائبا بها في خطوة أعادت مجددا الجدل حول العلمانية الموضوع الحساس في فرنسا.
وأكد ساركوزي "أن العلمانية ليست رفضا للديانات بل مبدا يقوم على الحياد والاحترام". وأضاف "لا ينبغي أن نخطىء المعركة، وفي الجمهورية يجب احترام الدين الإسلامي بنفس قدر احترام باقي الأديان".

بعد فرنسا.. حظر الحجاب في المدارس البلجيكية

أعلنت آخر مدرسة ثانوية كانت تسمح بالحجاب في المدارس البلجيكية، أنها ستفرض حظرا على ارتدائه ابتداء من الموسم الدراسي الجديد 2009-2010.

وقال المغربي نور الدين الطويل مدير الجامع العام للهيئة التنفيذية للمسلمين، التي ترعى شؤون الجاليات المسلمة في بلجيكا، إن مديرة مدرسة إتونيوم الثانوية في مدينة "إنتويرب"، قررت منع الحجاب على الطالبات المسلمات في مدرستها، ابتداء من السنة الدراسي.

وأضاف الطويل في تصريحات صحفية أن هذه المدرسة هي الأخيرة التي كان يسمح فيها بارتداء الحجاب، وألمح إلى أن مجموعة من الطالبات شاركن في تنظيم احتجاج على هذا القرار.

وطلب الطويل من "الجالية المسلمة تنظيم وقفة احتجاج في أول يوم دراسي وعدم إرسال أولادهم للمدارس". كما دعا لتظاهرة في بداية سبتمبر احتجاجا على القرار، وقال "نشعر بأن المرأة المسلمة مستهدفة في هويتها.. وهي المربية للأجيال، فإذا ضاعت ضاع المسلمون معها".

الحجاب في إسبانيا.. السير على خطى فرنسا

انتقلت عدوى الجدل حول الحجاب إلى إسبانيا بعد إعلان الحكومة الاشتراكية فتح باب النقاش حول "الرموز الدينية وعلى رأسها الحجاب في المؤسسات العامة" وجدوى وجودها أو حظرها.

وأبدت الهيئات الإسلامية في إسبانيا تخوفها من أن يكون فتح نقاش حول الموضوع يمهد للسير على خطى بلدان أوروبية أخرى ضيقت على الحجاب أو منعته في الدوائر العمومية مثل فرنسا.

ويقول مراسل إسلام أون : إن عزم الحكومة فتح نقاش حول الحجاب، فتح الباب على مصراعيه لتعليقات المؤيدين والمعارضين لمنع الرموز الدينية، حيث يرى الفريق الأول أن الحجاب جزء من الحرية الشخصية والدينية للأفراد لا يجب المساس بها، بينما يرى المعارضون ضرورة منع ظهور رموز دينية في المؤسسات والأماكن العامة كنوع من المساواة بين جميع الإسبان.

وتعقيبا على قرار الحكومة مطلع الأسبوع الجاري، أعلن اتحاد الهيئات الإسلامية في إسبانيا في بيان صدر الثلاثاء 28-11-2006 قبوله لفتح هذا النقاش "من أجل أن يثبت المسلمون في إسبانيا حرصهم على الاندماج في المجتمع" بحد قوله. غير أنه أبدى معارضته لأي مساس بحرية العقيدة، وطالب باحترام الرموز التي تعبر عن هوية الأفراد.

وأشار الاتحاد في بيان له إلى استقصاء للرأي أجرته وزارة الداخلية أظهر أن نسبة كبيرة من مسلمي إسبانيا تعيش في جو "التسامح والليبرالية" ودعا للحفاظ على هذه الأجواء الإيجابية.

1-مصــــــــــــر

منع المحجبات ابتداءً من العمل بمؤسسات بعينها لا يتم تبريره ظاهريًّا بارتداء المتقدمة لوظيفة بعينها للحجاب، ولكن مع الوقت أصبح من المشهور عرفيًا أن هناك وظائف بعينها ممنوعة على المحجبات مثل السلك الدبلوماسي والعمل الإعلامي- خاصةً في شقه الظاهر مثل المذيعات- إضافةً إلى بعض الأعمال الخدمية مثل عمل المضيفات بشركات الطيران وبعض الأماكن السياحية، والأخيرة غالبًا ترفض المحجبات من الأصل الالتحاق بها قناعةً منهن أن العمل بها قد يخالف الشريعة.

الأزمة كما ذكرنا من قبل تبدأ عندما تُقرر إحدى العاملات بالمجالات المذكورة سلفًا ارتداء الحجاب والاستمرار في الوقت ذاته في أداء واجباتها العملية خاصةً إذا كانت ترى أنَّ وظيفتها لا تُعارض الشريعة بالأساس، وهنا يقع المأزق؛ حيث ترفض إدارة العمل ارتداء الموظفة للحجاب في الوقت الذي تصر هي على ارتدائه، والاستمرار في عملها في آنٍ واحدٍ كحق من حقوقها كفله الدستور لها وفرضه الشرع عليها، وفعليًّا

والغباء يظهر هنا فما دخل ان تكون المراه محافظه على عفتها وكرامتها وبين حجابها فهل يعوق الحجاب المراه القيام بعملها فهل يعقل ذلك

2- تونـــــــــــــــتس
ففي تونس اتهمت لجنة تونسية حقوقية الحكومة التونسية بإجبار الفتيات المسلمات على عدم ارتداء الحجاب وإلا تعرضن للاغتصاب.
وحسبما نقلته صحيفة "المصريون" أصدرت لجنة الدفاع عن المحجّبات في تونس من مقرّها بألمانيا بيانًا اتهمت فيه الشرطة التونسية بتهديد النساء المحجبات بالاغتصاب في حال إصرارهن على الحجاب.3- المغرب:ولأمان منع موظفات الخطوط الجوية الملكية اللواتي يتعاملن مع الجمهور من ارتداء الحجاب أثار جدلا في البرلمان، واتهم النائب عن ح***العدالة والتنمية (إسلامي) نور الدين قربال الخطوط المغربية بمنع موظفيها من أداء الصلاة ومن ارتداء الحجاب, وذلك في سؤال وجهه لوزير النقل كريم غلاب. وأجاب الوزير أن موظفات الخطوط الملكية المغربية اللواتي يتعاملن مع الجمهور يرتدين زيا موحدا مثل باقي شركات الطيران في العالم واللواتي يرغبن في ارتداء الحجاب بينهن يتم نقلهن إلى أقسام أخرى في الشركة

باكستان: الصوفي باكستان أيضا منع احد القضاة المحاميات في إحدى المحاكم لبس الحجاب بحجة ان هناك زيا موحدا للمحامين

فكل هذا واكثر ضد شى يسمى عفه المراه ونقائها وكان للحجاب شهداء ولابد من ذكرهم اعترافا بفضلهم وجهادهم وتكريما لهم وهم المكرميين

واخير راى الساده الكتاب المصريين:
1- الشهيده الدكتوره الصيدلانيه مروه الشربينى
2- طالبه بجامعه جورجيا تم اضطهادها وايقاف تعليمها فى الجامعه وقذفها بانها ارهابيه
3-بعض المذيعات المحترمات فى التلفزيون المصرى تم ايقافهم وعدم اذاعه برامجهم
4- معلمتين فى بلجيكا تم ايقافهم عن العمل بسبب ارتكابهم جريمه ارتداء الحجاب

يصرون على أن ما جرى ليس سوى حادث فردى لن يمنعهم من مواصلة الحرب على غطاء الرأس

مفاجأة جديدة.. أعداء الحجاب فى مصر يعتبرون وجود المحجبات فى أوروبا استفزازا للثقافة الغربية!

كما ايضا يرون ان فروض الاسلام خمس ولا توجد فريضه اسمها الحجاب وايضا يرون ان ارتداء الحجاب فى الغرب

موضوع بجد جميل جدا ياساره

شكرا ليكى فى انتظار المزيد

شكرا يا احمد علي المرور

حسبنا الله ونعما الوكيل اى حريه ديه ال بيكلموا عنها هم يعرفوا حاجة عن الحرية وبعدين احنا بنحاكم الغرب وسيبين
نفسنا زى مقلتى حتى دول الحجاب وبتعديه ولكن صبرا ان مع العسر يسرا تسلم يا قمر على الموضوع الرائع

موضوع جميل وجزاكى الله
كل خير

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

نورتوا الموضوع

تسلمولي