محتــــــــــــالون ام محتــــــــــــــــاجون ؟

تزداد ظاهرة التسول انتشارا في مصر، وتزداد معها الأساليب والحيل المستخدمة في ذلك،

وبات البعض يحترفها كمهنة ويحقق منها مكاسب كبيرة.

وتقوم حاليا في مصر عدة مبادرات خاصة لمكافحة هذه الظاهرة لكنها تصطدم بمصاعب عديدة.

وقد ازداد التسول في الآونة الأخيرة انتشارا في المدن المصرية، وخاصة في القاهرة والإسكندرية،

سواء في وسائل المواصلات أم الشوارع والأسواق، كما تطورت أساليبه، ففي الأحياء الراقية

مثلا ينتشر شبان وفتيات بملابس أنيقة باهظة الثمن ويستوقفون المارة بأسلوب مهذب ليطلبوا منهم أموالا للعودة لمنازلهم، ويدًعون أنهم نسوا محفظة النقود

من جهته يرى الخبير الاجتماعي محمد جمال عرفه أن هذه الحملات لن تأتي بأي نتائج إيجابية لأن الفقراء الحقيقيين يتعففون عن التسول،

مؤكدا أن تفاقم الظاهرة لن يحل إلا بالقضاء على الفقر ومحاولة توفير عمل لكل فرد، ويشير إلى أن

نسبة الفقر بين المصريين بلغت وفق تقرير رسمي 58 %.

بالحزن والتعاطف الشديد عندما يتسول رجل عجوز أو طفل صغير في جو شديد الحرارة وهي تجلس داخل سيارتها المكيفة الهواء،

وتؤكد نهى أنها تشعر بمسئولية تجاه هؤلاء المتسولين على

الرغم من أنها تشعر أحيانا بالغضب كما تقول " من سوء أخلاقهم عندما تعطيهم نقودا قليلة، ويطالبون بالمزيد".

فعلا المحتاجين والفقراء يا شوشو هما الى بعيد عن عنيننا
قال تعالى
وويحسبهم الجاهل اغنياء من التعفف
مشكورة حبيبتى ع موضوعك الجميل ده
جزاكى الله خيرا وكل سنه وانتى طيبه

موضوع مهم جدا ياشوشو

وفعلا ظاهره منتشرة جدا

حتى فى المنصورة موجودة

بجد اطفال وبنات لايتركون اى حد يمشى

الا ويستوقفونه

ويطلبون منه اموال

والغريب انهم يمسكوا فى ملابس الشخص

ومصممين على ان يعطى لهم اموال

حصلتلى كتير

شئ غريب وظاهره للاسف وحشة جدا

شكرا ياشوشو

توبيك جميل

تسلمى يابطاطا ياقمر على مرورك الجميل دة

نوووورتى التوبيك ياحببتى

والله ياميدوالناس تعبت

بيعملو كده من فقرهم وغلبهم

بس ده مايمنعش ان الظاهره دى غلط

تسلملى ياغالى ومرورك اسعدنى كتير ياميدو

نورت التوبيك بمرورك ياميدو