ahmed rock عضـو متمـيز (ذهـبى)
تاريخ التسجيل : 11/07/2008 المـشاركـات : 392 تقييم النشاط : 5974 كلمتى : المهنة ............ : اللقب المميز : رقمك المفضل : اسلامــى :
| موضوع: صلاة التراويح الأحد أغسطس 31, 2008 9:44 am | |
| صلاة التراويح
إنّ التهجّد في ليالي شهر رمضان سنّة مؤكّدة، ورد في حديث الرسول ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ وأئمّة أهل البيت ـ عليهم السَّلام ـ حسب ما يوافيك بيانه، والتهجّد فيها بنوافلها من أفضل المسنونات والمندوبات، وقد سنّها رسول اللّه ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ ، والهدف الذي يتوخّاه هذا المقال هو البحث في جواز إقامتها جماعة وعدمه، ويتجلّى ما هو الحقّ ضمن أُمور:
( 6 )
1
التراويح لغة و اصطلاحاً
التراويح جمع ترويحة، وهي مأخوذة من الراحة بمعنى زوال المشقة والتعب، والترويحة في الأصل اسم للجلسة مطلقة، وسمّيت الجلسة التي بعد أربع ركعات في ليالي رمضان بالترويحة، لاستراحة القوم بعد كلّ أربع ركعات، وهي المرّة الواحدة من الراحة، مثل تسليمة من السلام.(1)
( 7 )
2
قيام ليالي رمضان بالتطوع
سنّة مؤكّدة
إنّ قيام ليالي شهر رمضان سنّة مؤكدة (1) حثَّ عليه رسول اللّه ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ في حديثه.
1. أخرج البخاري عن أبي هريرة قال: سمعت رسول اللّه ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ يقول: لرمضان من قامه إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدّم من ذنبه.(2)
2. أخرج مسلم عن أبي هريرة قال: من صام رمضان
1-سنّة مؤكّدة عند الإمامية وثلاثة من الأئمة وخالفت المالكية.
2-صحيح البخاري:3/44، باب فضل من قام رمضان ; صحيح مسلم:2/176، باب الترغيب في قيام رمضان وهو التراويح.
( 8 ) إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدّم من ذنبه، ومن قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدّم من ذنبه.(1)
3. أخرج الشيخ الطوسي باسناده عن أبي الورد، عن أبي جعفر الباقر ـ عليه السَّلام ـ قال: «خطب رسول اللّه ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ الناس في آخر جمعة من شعبان فحمد اللّه وأثنى عليه ثمّ قال: أيّها الناس انّه قد أظلّكم شهر، فيه ليلة خير من ألف شهر، وهو شهر رمضان، فرض اللّه صيامَه، وجعل قيام ليلة فيه بتطوع صلاة، كمن تطوع بصلاة سبعين ليلة فيما سواه من الشهور، وجعل لمن تطوع فيه بخصلة من خصال الخير والبر، كأجر من أدّى فريضة من فرائض اللّه عزّ وجلّ، ومن أدّى فيه فريضة من فرائض اللّه عزّ وجلّ كان كمن أدّى سبعين فريضة من فرائض اللّه فيما سواه من الشهور... ».(2)
4. أخرج الشيخ عن يونس بن عبد الرحمن، عن محمد بن يحيى قال: كنت عند أبي عبد اللّه ـ عليه السَّلام ـ فسأل هل يزاد في
( 9 ) شهر رمضان في صلاة النوافل؟ فقال: «نعم، قد كان رسول اللّه ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ يصلّي بعد العتمة في مصلاّه فيكثر».(1)
5. أخرج الشيخ عن علي بن أبي حمزة ، قال: دخلنا على أبي عبد اللّه ـ عليه السَّلام ـ فقال له أبو بصير: ما تقول في الصلاة في رمضان؟ فقال له: «إنّ لرمضان لحرمة وحقاً لا يشبهه شيء من الشهور، صلّ ما استطعت في رمضان تطوعاً بالليل والنهار، وإن استطعت في كلّ يوم وليلة ألف ركعة فصلّ انّ علياً ـ عليه السَّلام ـ كان في آخر عمره يصلّي في كلّ يوم وليلة ألف ركعة ، فصلّ يا أبا محمد زيادة في رمضان» فقال: كم جعلت فداك؟ فقال: «في عشرين ليلة تمضي في كلّ ليلة عشرين ركعة، ثماني ركعات قبل العتمة واثنتي عشرة بعدها سوى ما كنت تصلي قبل ذلك، فإذا دخل العشر الأواخر فصلّ ثلاثين ركعة كلّ ليلة، ثمان قبل العتمة واثنتين وعشرين بعد العتمة سوى ما كنت تفعل قبل ذلك».(2)
( 10 )
3
خير صلاة المرء في بيته إلاّ المكتوبة
أخرج أصحاب الصحاح والسنن عن النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ انّه قال: إنّ خير صلاة المرء في بيته إلاّ الصلاة المكتوبة، وانّ للمرء أن يجعل للبيت نصيباً من الصلاة.
1. أخرج مسلم عن ابن عمر، عن النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ قال: «اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم ولا تتّخذوها قبوراً».(1)
2. وأخرج أيضاً عنه عن النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ قال: «صلّوا في بيوتكم ولا تتّخذوها قبوراً».(2)
3. وأخرج أيضاً عن جابر قال، قال رسول اللّه ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ : «إذا قضى أحدكم الصلاة في مسجده فليجعل لبيته نصيباً
1-صحيح مسلم:2/187ـ 188 باب استحباب صلاة النافلة في بيته وجوازها في المسجد.
2-صحيح مسلم:2/187ـ 188 باب استحباب صلاة النافلة في بيته وجوازها في المسجد.
( 11 ) من صلاته، فانّ اللّه جاعل في بيته من صلاته خيراً».(1)
4. أخرج مسلم عن أبي موسى، عن النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ قال: «مثل البيت الذي يذكر اللّه فيه والبيت الذي لا يذكر اللّه فيه مثل الحي والميت».(2)
5. أخرج مسلم عن زيد بن ثابت، قال: احتجر رسول اللّه ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ حُجيرة بخصفة أو حصير فخرج رسول اللّه يصلّي فيها قال: فتتبع إليه رجال و جاءوا يصلون بصلاته، قال: ثمّ جاءوا ليلة فحضروا وابطأ رسول اللّه ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ عنهم، قال: فلم يخرج إليهم، فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب، فخرج إليهم رسول اللّه ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ مغضباً، فقال لهم رسول اللّه ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ : مازال بكم صنيعكم حتى ظننت انّه سيكتب عليكم، فعليكم بالصلاة في بيوتكم، فانّ خير صلاة المرء في بيته إلاّ الصلاة المكتوبة.(3)
6. أخرج أبو داود عن زيد بن ثابت قال: احتجر رسول اللّه ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ في المسجد حجرة ، فكان رسول اللّه ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ يخرج من الليل فيصلّي فيها، قال: فصلّوا معه بصلاته ـ يعني رجالاً ـ و
1-صحيح مسلم:2/187ـ 188 باب استحباب صلاة النافلة في بيته وجوازها في المسجد.
2-صحيح مسلم:2/187ـ 188 باب استحباب صلاة النافلة في بيته وجوازها في المسجد.
3-صحيح مسلم:2/187ـ 188 باب استحباب صلاة النافلة في بيته وجوازها في المسجد.
( 12 ) كانوا يأتونه كلّ ليلة، حتّى إذا كان ليلة من الليالي لم يخرج إليهم رسول اللّه ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ فتنحنحوا ورفعوا أصواتهم و حصّبوا بابه، قال: فخرج إليهم رسول اللّه ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ مغضباً، فقال: أيّها الناس، مازال بكم صنيعكم حتّى ظننت أن ستكب عليكم، فعليكم بالصلاة في بيوتكم، فانّ خير صلاة المرء في بيته إلاّ الصلاة المكتوبة.(1)
7.أخرج النسائي عن عبد اللّه بن عمر قال: قال رسول اللّه ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ : صلّوا في بيوتكم ولا تتّخذوها قبوراً.(2) وقد شبّه النبي البيت الذي لا يصلّى فيه بالقبر الذي لا يتعبّد فيه.
8. أخرج النسائي عن سعد بن إسحاق بن كعب بن عجرة، عن أبيه، عن جدّه قال: صلّى رسول اللّه صلاة المغرب في مسجد بني الأشهل، فلمّـا صلّى قام ناس يتنفّلون فقال النبي : عليكم بهذه الصلاة في البيوت.(3)
( 13 ) وعلى ضوء هذا الإيصاء من النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ والسنّة التي أوصى بها غير مرة، تكون إقامة صلاة التراويح في شهر رمضان في المساجد مطلقاً ـ سواء أُقيمت جماعة أو فرادى ـ على خلاف السنّة وعلى خلاف إيصائه ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ غير مرّة، إذ تُمسي بيوت المسلمين بذلك كالقبور حيث لا يصلّى فيها ولا يتعبّد.
ولا أدري لماذا تركت هذه السنّة عبْـر القرون مع إصرار النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ على إقامة النوافل في البيوت؟!
والعجب من ابن حزم،فبينما هو يعترف بأفضلية كلّ تطوع في البيوت إذ يستثني منه ما صُلّي جماعة في المسجد، حيث يقول: «مسألة» وصلاة التطوّع في الجماعة أفضل منها منفرداً، وكلّ تطوع فهو في البيوت أفضل منه في المساجد إلاّ ما صُلّي منه جماعة في المسجد فهو أفضل.(1)
ولا يخفى على القارئ الكريم انّ ما استثناه ابن حزم اجتهاد في مقابل النصّ، فكلام الرسول ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ مطلق يعمّ حالتي الفرادى والجماعة، وقد مرّ في رواية سعد بن إسحاق أنّ رسول
( 14 ) اللّه ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ صلّى صلاة المغرب في مسجد بني عبد الأشهل فلما صلّى، قام ناس يتنفّلون، فقال النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ : «عليكم بهذه الصلاة في البيوت». فلو كان التنفّل مع الجماعة في المسجد أفضل من التنفّل في البيوت، لأرشدهم النبي إلى ما هو الأفضل مع أنّه قال بضرس قاطع: «عليكم بهذه الصلاة في البيوت» أي اتركوا التنفّل في المسجد مطلقاً فرادى وجماعة وعليكم بها في البيـوت.
لقد نقل المعلّق على «المحلّـى» تعليقاً في المقام، يدعم ما ذكرنا، قال ما هذا نصه:
«قال ابن حزم ما كان ـ عليه السَّلام ـ ليدع الأفضل، وهذا في هذه الوجهة، ثمّ قال: هنا الجماعة أفضل للمتطوع ، وقد علم كلّ عالم انّ عامة تنفّل رسول اللّه ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ كان منفرداً فعلى ما أصّل ابن حزم، كيف كان يَدَع الأفضل، فعلمنا انّ صلاة الجماعة تفضل بخمسة وعشرين درجة إذا كانت فريضة لا تطوعاً» و هو نقد وجيه، وهو الحق.
9. أخرج ابن ماجة عن عبد اللّه بن سعد قال: سألت
( 15 ) رسول اللّه ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ أيّما أفضل الصلاة في بيتي أو الصلاة في المسجد؟ قال: ألا ترى إلى بيتي ما أقربه إلى المسجد؟! فلأن أُصلّي في بيتي أحبّ إليَّ من أن أُصلّي في المسجد إلاّ أن تكون صلاة مكتوبة.(1)
قال المعلّق في الزوائد: اسناده صحيح ورجاله ثقات.
10. أخرج ابن ماجه عن أبي سعيد الخدري عن النبي قال: «إذا قضى أحدكم صلاته فليجعل لبيته نصيباً، فانّ اللّه جاعل في بيته مـن صلاته خيراً».(2)
ولا ينافي ما ذكرنا ما رواه الترمذي مرسلاً عن حذيفة انّ النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ صلّى المغرب، فمازال يصلّي في المسجد حتى صلّى العشاء الآخرة.(3) وذلك لأنّ الحديث محمول على وجود عذر خاص للنبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ للتنفّل في المسجد بعد المغرب، وقد اتّفق
( 16 ) للنبي التنفّل في المسجد في بعض الليالي، و كان كلّها استثناءً من القاعدة لأجل عذر خاص، كضيق في البيت أو غير ذلك.
فخرجنا بالنتيجة التالية: إنّ التنفّل في المساجد حتّى إقامة نوافل شهر رمضان فيها جماعة أو فرادى على خلاف السنّة النبوية، فعلى المسلمين إقامتها في البيوت لا في المساجد.
إذا عرفت ذلك فلنرجع إلى حكم إقامة نوافل شهر رمضان جماعة والتي يطلق عليها صلاة التراويح فنقول:
( 17 )
4
صلاة التراويح جماعة عند الإماميّة
اتّفقت الشيعة الإمامية تبعاً لأئمّة أهل البيت ـ عليهم السَّلام ـ على أنّ نوافل شهر رمضان تقام فرادى. وانّ إقامتها جماعة بدعة حدثت بعد رسول اللّه بمقياس ما أنزل اللّه به من سلطان.(1)
قال الشيخ الطوسي: نوافل شهر رمضان تصلى انفراداً والجماعة فيها بدعة.(2)
وقال العلاّمة: ولا تجوز الجماعة في هذه الصلاة عند علمائنا أجمع.(3)
( 18 ) وقال في «المنتهى»: قال علماؤنا: الجماعة في نافلة شهر رمضان بدعة.(1)
ترى هذه الكلمة ـ أي إقامة النوافل في شهر رمضان بدعة ـ في عامّة الكتب الفقهية للشيعة الإمامية ولم يختلف فيها اثنان.
وقد تضافرت الأحاديث عن أئمة أهل البيت ـ عليهم السَّلام ـ على أنّها بدعة محدثة حدثت بعد الرسول، ونذكر بعض ما أُثر عنهم:
1. روى الشيخ الطوسي في التهذيب عن عمّار، عن أبي عبد اللّه ـ عليه السَّلام ـ ، قال: سألته عن الصلاة في رمضان في المساجد؟ قال: «لمّا قدم أمير المؤمنين ـ عليه السَّلام ـ الكوفة أمر الحسن بن علي عليمها السَّلام أن ينادي في الناس: «لا صلاة في شهر رمضان في المساجد جماعة»، فنادى في الناس الحسن بن علي عليمها السَّلام بما أمره به أمير المؤمنين ـ عليه السَّلام ـ ، فلمّـا سمع الناس مقالة الحسن بن علي صاحوا: واعمراه، واعمراه، فلمّا رجع الحسن إلى أمير
( 19 ) المؤمنين ـ عليه السَّلام ـ قال له: ما هذا الصوت؟ فقال: يا أمير المؤمنين: الناس يصيحون: واعمراه، واعمراه، فقال أمير المؤمنين ـ عليه السَّلام ـ : قل لهم صلّوا».
قال الشيخ الطوسي: إنّ أمير المؤمنين ـ عليه السَّلام ـ لما أنكر، أنكر الاجتماع ولم ينكر نفس الصلاة، فلمّا رأى أنّ الأمر يفسد عليه ويفتتن الناس، أجاز وأمرهم بالصلاة على عادتهم.(1)
2. أخرج الكليني عن زرارة ومحمد بن مسلم والفضيل سألوا أبا جعفر الباقر ـ عليه السَّلام ـ وأبا عبد اللّه الصادق ـ عليه السَّلام ـ عن الصلاة في شهر رمضان نافلة بالليل جماعة؟ فقالا: «إنّ النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ كان إذا صلّى العشاء الآخرة انصرف إلى منزله ثمّ يخرج من آخر الليل إلى المسجد فيقوم فيصلّي ، فخرج في أوّل ليلة من شهر رمضان ليصلّي كما كان يصلّي، فاصطف الناس خلفه فهرب منهم إلى بيته وتركهم، ففعلوا ذلك ثلاث ليال، فقام ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ في اليوم الرابع على منبره، فحمد اللّه وأثنى عليه، ثمّ قال: أيّها الناس إنّ الصلاة بالليل في شهر رمضان | |
|
مدرس فيزياء عضــــــو نشيــــــط
تاريخ التسجيل : 18/08/2008 العمـر : 39 المـشاركـات : 117 تقييم النشاط : 5942 كلمتى : المهنة ............ : اللقب المميز : رقمك المفضل : اسلامــى :
| موضوع: رد: صلاة التراويح الأحد أغسطس 31, 2008 12:22 pm | |
| | |
|
صاحبة الجلاله ســــوبر ستــــار المنـتـدى
تاريخ التسجيل : 05/07/2008 العمـر : 35 المـشاركـات : 1095 تقييم النشاط : 6011 الموقع : ليه هتزرونا؟؟؟!!! المزاج : الحمد لله رب العالمين كلمتى : أشد لحظات الليل ظلاما تلك التي تسبق الفجر الجنس : الدولــــة : المهنة ............ : مزاجـــك ....... : .............. : الاوسمة : الاوسمة الخاصــة : اللقب المميز : رقمك المفضل : اسلامــى : ..... :
| موضوع: رد: صلاة التراويح الأحد أغسطس 31, 2008 12:25 pm | |
| شكرا ليك علي تأصيل كلمه التراويح وشرحها جزاك الله خيرا | |
|
دمعه حزينه نـجم نـجـوم المنـتـدى
تاريخ التسجيل : 29/08/2008 العمـر : 38 المـشاركـات : 833 تقييم النشاط : 5928 كلمتى : المهنة ............ : الاوسمة : اللقب المميز : رقمك المفضل : اسلامــى :
| موضوع: رد: صلاة التراويح الأحد أغسطس 31, 2008 11:25 pm | |
| | |
|
NoOoOoR عضـو محتـرف
تاريخ التسجيل : 14/05/2009 العمـر : 32 المـشاركـات : 5771 تقييم النشاط : 12855 العمـل : طالبهــ المزاج : واليكــ اشكوو فاقتي’’ كلمتى : الجنس : الدولــــة : المهنة ............ : .............. : الاوسمة : الاوسمة الخاصــة : اللقب المميز : رقمك المفضل : اسلامــى : ..... :
| موضوع: رد: صلاة التراويح الأربعاء فبراير 24, 2010 10:22 am | |
| تسلم الايادي ع الموضوع الجميل وجعله الله في ميزانك | |
|
googo_love ملــك منتــدى حبيـــتك
تاريخ التسجيل : 13/12/2009 العمـر : 33 المـشاركـات : 1537 تقييم النشاط : 7518 الموقع : في قلب حبيبي العمـل : مذيعه المزاج : رومانسيه اخر حاجه الجنس : الدولــــة : المهنة ............ : مزاجـــك ....... : .............. : الاوسمة : اللقب المميز : رقمك المفضل : اسلامــى : ..... :
| موضوع: رد: صلاة التراويح الأربعاء فبراير 24, 2010 4:48 pm | |
| تسلم الايادي ربنا يوفقك ويحميك | |
|