ahmed rock عضـو متمـيز (ذهـبى)
تاريخ التسجيل : 11/07/2008 المـشاركـات : 392 تقييم النشاط : 5976 كلمتى : المهنة ............ : اللقب المميز : رقمك المفضل : اسلامــى :
| موضوع: « نصرة خاتم الأنبياء عليه الصلاة والسلام » الأحد يوليو 13, 2008 9:02 pm | |
| « نصرة خاتم الأنبياء عليه الصلاة والسلام »
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين ، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ، وبعد : إن أول ركن من أركان الإسلام العظيمة: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ، وتحقيق الشطر الثاني من الشهادتين وهو شهادة أن محمداً رسول الله تـتم من خلال الأمور التالية : 1- تصديق النبي صلى الله عليه وسلم في كل ما أخبر به ، وأوله : أنه رسول الله ومبعوثه إلى الثـقلين كافة لتبليغ وحيه تعالى بالقرآن والسنة المتضمنين لدين الإسلام الذي لا يقبل الله تعالى ديناً سواه . 2- طاعته صلى الله عليه وسلم والرضا بحكمه ، والتسليم له التسليم الكامل ، والانقياد لسنته والاقتداء بها ، ونبذ ما سواها . 3- محبته صلى الله عليه وسلم فوق محبة الوالد والولد والنفس ، مما يترتب عليه تعظيمه وإجلاله وتوقيره ونصرته والدفاع عنه والتقيد بسنته . فعلى كل مسلم أن يسعى لتحقيق هذا المعنى ، ليصح إيمانه، ولتـقبل شهادته بأن محمداً رسول الله ، فالمنافقين قالوا :{ نشهد إنك لرسولُ الله والله يعلمُ إنك لرسولُهُ واللهُ يشهدُ إنَّ المنافقين لكاذبون}، فلن تنفعهم شهادتهم ، لأنهم لم يحققوا معناها . إن محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم هو أكرم البشر على الله وأعظمهم جاهاً ومقاماً عنده هو سيد الرسل وإمام الأنبياء إذا وفدوا وخطيبهم إذا اجتمعوا، وقد زكى الله عقله فقال : { ما ضل صاحبكم وما غوى } وزكى لسانه فقال : { وما ينطق عن الهوى } ، وزكى كلامه فقال : { إن هو إلا وحي يوحى } ، وزكى جليسه فقال : { علمه شديد القوى } ، وزكى فؤاده فقال : { ما كذب الفؤاد ما رأى } ، وزكى بصره فقال : { ما زاغ البصر وما طغى } ، وزكى خُلقه فقال : { وإنك لعلى خلق عظيم } ، وزكاه كله فقال : { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } ، وغضب الله على من شتم نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم أو انتـقصه أو ألحق به عيباً أعظم من غضبه على من انتـقص غيره من الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين . والتاريخ خير شاهد فماذا صنع الله بأبي جهل فرعون هذه الأمة الذي أراد أن يخدش رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ساجد عند الكعبة؟ وما صنع بعتبة بن أبي لهب الذي بصق في وجه رسوله صلى الله عليه وسلم ؟ وما صنع بعقبة بن أبي معيط الذي وطئ على رقبة رسوله صلى الله عليه وسلم وهو ساجد حتى كانت عيناه تـندران، وغيرهم كثير ممن ختم على قلوبهم وسمعهم وبصرهم غشاوة ؟ إن فضائل النبي صلى الله عليه وسلم لا تكاد تحصى كثرةً فهو منـّة الله على هذه الأمة :{ لقد منَّ الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولاً منهم .. } امتدحه ربه ورفع منزلته فهو أول من تنشق عنه الأرض ,وأول من يدخل الجنة , وله المقام المحمود الذي يحمده عليه الأولون والآخرون , والحوض المورود .. إلى غير ذلك من الفضائل والخصائص التي اختص بها عن غيره , لقد شهد بفضل نبينا صلى الله عليه وسلم القاصي والداني والصديق بل حتى العدو , وأنـََّا لأحد أن يكتم فضائله صلى الله عليه وسلم وهي كالقمر في ضيائها , وكالشمس في إشراقها , ولعلنا نورد شيئاًً مما نطق به عقلاء القوم في مكانة النبي صلى الله عليه وسلم وعلو منزلته وسطرته أيديهم راغبين غير راهبين , مختارين غير مكرهين - ونحن إذ نورد شيئاً من كلامهم لا نورده حاجةً منا إليهم لتزكية المقام المحمدي فقد زكاه ربه وطهره ونقـَّاه , وإنما نورد ذلك من باب : { وشهد شاهد من أهلها } , يقول البروفيسور : " راما كريـشنا راو " في كـتابه [ محمد النبيّ ] "لا يمكن معرفة شخصية محمد بكل جوانبها. ولكن كل ما في استطاعتي أن أقدمه هو نبذة عن حياته من صور متـتابعة جميلة. فهناك محمد النبيّ، ومحمد المحارب، ومحمد رجل الأعمال، ومحمد رجل السياسة، ومحمد الخطيب، ومحمد المصلح، ومحمد ملاذ اليتامى، وحامي العبيد، ومحمد محرر النساء، ومحمد القاضي، كل هذه الأدوار الرائعة في كل دروب الحياة الإنسانية تؤهله لأن يكون بطلاً " . ويقول " مايكل هارت " في كتابه [ مائة رجل في التاريخ ] : "إن اختياري محمداً، ليكون الأول في أهم وأعظم رجال التاريخ، قد يدهش القراء، ولكنه الرجل الوحيد في التاريخ كله الذي نجح أعلى نجاح على المستويـين: الديني والدنيوي " .
* مصيبة وابتلاء عظيم : في الآونة الأخيرة تعرض النبي صلى الله عليه وسلم لهجمة شرسة من الاستهزاء والسخرية به ورسمه رسومات كاريكاتورية تسيء للإسلام والمسلمين من قبل أعداء الملة والدين ، لذا وجب على كل مؤمن يحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ويغار لدينه أن ينتصر للنبي صلى الله عليه وسلم وأن يقدم كل ما في وسعه لرد هذه الهجمة الشرسة ، فالواجب منا نحوه صلى الله عليه وسلم أن نفديه بأولادنا ووالدينا وأنفسنا وأموالنا وكل ما نملك ، فالكل يتحمل مسؤوليته ، كلٌ على قدر إمكانياته ؟ على مستوى كل فرد مسلم : 1- التفكير في دلائل نبوته صلى الله عليه وسلم القاطعة بأنه رسول رب العالمين ، وأصلها القرآن ، وما تضمنه من دلائل على صدق نبوته صلى الله عليه وسلم . 2- تعلم الأدلة من القرآن والسنة والإجماع الدالة على وجوب طاعة النبي صلى الله عليه وسلم، والأمر بإتباعه والاقـتداء به صلى الله عليه وسلم . 3- العلم والمعرفة بحفظ الله لسنة نبيه صلى الله عليه وسلم, وذلك من خلال الجهود العظيمة التي قام بها أهل العلم على مر العصور, فبينوا صحيحها من سقيمها ، وجمعوها على أدق الأصول التي انفردت بها هذه الأمة عن غيرها من الأمم السالفة . 4- استشعار محبته صلى الله عليه وسلم في القلوب بتذكر كريم صفته الخَلقية والخُلقية ، وقراءة شمائله وسجاياه الشريفة ، وأنه قد اجتمع فيه الكمال البشري في صورته وفي أخلاقه صلى الله عليه وسلم . 5- استحضار عظيم فضله وإحسانه صلى الله عليه وسلم على كل واحد منا ، إذ أنه هو الذي بلغنا دين الله تعالى أحسن بلاغ وأتمه وأكمله ، فقد بلغ صلى الله عليه وسلم الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة . 6- عزو كل خير دنيوي وأخروي نوفق إليه ونتنعم به إليه صلى الله عليه وسلم بعد فضل الله تعالى ومنته ، إذ كان هو صلى الله عليه وسلم سبيلنا وهادينا إليه . 7- استحضار أنه صلى الله عليه وسلم أرأف وأرحم وأحرص على أمته من أنفسهم ، قال تعالى : { النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم } . 8- التعرف على الآيات والأحاديث الدالة على عظيم منزلته صلى الله عليه وسلم عند ربه ، ورفع قدره عند خالقه ، ومحبة الله عز وجل له ، وتكريم الخالق سبحانه له غاية التكريم . 9- الالتزام بأمر الله تعالى لنا بحبه صلى الله عليه وسلم، بل تـقديم محبته صلى الله عليه وسلم على النفس وكل شيء، لقوله صلى الله عليه وسلم: ( لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين) متـفق عليه 10- الالتزام بأمر الله تعالى لنا بالتأدب معه صلى الله عليه وسلم ومع سنته لقوله تعالى{ يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون } ، وقوله تعالى { إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتـقوى لهم معـفرة وأجر عظيم } . 11- الانقياد لأمر الله تعالى بالدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم ومناصرته وحمايته من كل أذى يُراد به ، أو نقص يُنسب إليه ، كما قال تعالى : { لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقـروه } . 12- استحضار النية الصادقة لنصرته والذب عنه صلى الله عليه وسلم . 13- استحضار الثواب الجزيل في الآخرة لمن حقـق محبة النبي صلى الله عليه وسلم على الوجه الصحيح حتى يكون رفيقه صلى الله عليه وسلم في الجنة ، لقوله صلى الله عليه وسلم لمن قال إني أحب الله ورسوله : ( أنت مع من أحببت ). ومحبته تستوجب إتباعه ، وتذكري : إن المحب لمن يحب مطيع 14- الحرص على كثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في كل وقت ، وكذلك بعد الآذان ، وفي يوم الجمعة ، لعظيم الأجر المترتب على ذلك ، ولعظيم حقه صلى الله عليه وسلم علينا ، وكثير من الناس يجهل أن عليه عند ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أو سماع اسمه أن يُصلي عليه (وجوباً ) . 15- قراءة سيرة النبي صلى الله عليه وسلم الصحيحة ، مع الوقوف على حوادثها موقف المستـفيد من حكمها وعبرها ، والاستـفادة من الفوائد المستخلصة، ومحاولة ربطها بحياتـنا وواقعنا . 16- تعلم سنته صلى الله عليه وسلم، مع محاولة فهم الأحاديث ، واستحضار ما تضمنته التعاليم النبوية من الحكم الجليلة والأخلاق الرفيعة والتعبد الكامل لله تعالى . 17- إتباع سنته صلى الله عليه وسلم كلها ، في كل شؤون الحياة . 18- الحرص على الاقتداء به صلى الله عليه وسلم في المستحبات ، ولو أن نفعل ذلك المستحب مرة واحدة في عمرنا ، حرصاً على الاقتداء به . 19- الحذر والبعد عن الاستهزاء بشيء من سنته صلى الله عليه وسلم ، مع وجوب الفرح بظهور سنته صلى الله عليه وسلم بين الناس ، والحزن لاختـفاء بعض سنته صلى الله عليه وسلم بين الناس ، وبغض أي منتقد للنبي صلى الله عليه وسلم أو سنته . 20- محبة آل بيته صلى الله عليه وسلم من أزواجه وذريته . 21- محبة أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وتوقيرهم واعتـقاد فضلهم على من جاء بعدهم في العلم والعمل والمكانة عند الله تعالى . 22- محبة العلماء وتقديرهم ، لمكانتهم وصلتهم بميراث النبوة فالعلماء هم ورثة الأنبياء . 23- مقاطعة منتجات أي دولة استهزاءات بالنبي صلى الله عليه وسلم ، لأضعاف اقتصادها وهذا جهد المقل والله المستعان .
ومضة : هذا الحبيب صلى الله عليه وسلم كان قادرا على أن يطلب من ملك الجبال أن يطبق الأخشبين وقادرا أن يدعوا على قومه فيهلكهم الله لكنه بالعكس من ذلك طلب من ربه تعالى أن لا يهلك أمته بعام فأجاب الله دعوته ، بل قال صلى الله عليه وسلم لكل نبي دعوة مستجابة، فتعجل كل نبي دعوته، وإني اختبأت دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة) فهي نائلة إن شاء الله من مات لا يشرك بالله شيئا.. رواه البخاري ؛ ولذا قال الله تعالى عنه:{لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم } أفلا نستحي على أنفسنا أن نبقى بعد هذا مكتوفي الأيدي عن نصرة النبي صلى الله عليه وسلم ، فكل شخص بقدر ما يستطيع .
وقفة : ما هو حكم الإسلام فيمن سب رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ يقول القاضي عياض : " من سبَّ النبي صلى الله عليه وسلم أو عابه أو ألحق به نقصاً في نسبه أو نفسه أو دينه أو خصلة من خصاله أو عرَّض به أو شبَّهه بشيء على طريق السب والازدراء عليه أو النقص لشأنه أو العيب له فهو ردة عن الإسلام وخروج عن الملة ، وكذلك من لعنه أو دعا عليه أو تمنى مضرة له أو نسب إليه ما لا يليق بمنصبه على طريق الذم أو عبث في جهته العزيزة بسخف من الكلام أو بشيء مما جرى من البلاء والمحنة عليه أو عصمته بشيء من العوارض البشرية الجائزة والمعهودة لديه .
اللهم أعز دينك وانصر كلمتك وانتصر لنبيك صلى الله عليه وسلم . اللهم إنا نسألك أن ترينا عجائب قدرتك فيمن آذى نبيك صلى الله عليه وسلم ، اللهم خذه أخذ عزيز مقتدر واقبضه قبضة مهيمن متكبر وأنزل به بأسك الذي لا يرد عن القوم المجرمين .
قصيدة رائعة للشاعر: صالح العمري
إمامَ المُرسلينَ فداكَ رُوحي = وأرواحُ الأئمةِ والدُّعاةِ رسولَ العالمينَ فداكَ عرضي = وأعراضُ الأحبّةِ والتُّقاةِ ويا علم الهدى يفديك عمري = ومالي.. يا نبي المكرماتِ ويا تاج التُّقى تفديك نفسي = ونفسُ أولي الرئاسةِ والولاةِ فداكَ الكون يا عَطِرَ السجايا = فما للناس دونك من زكاةِ فأنتَ قداسة ٌ إمَّا استُحلّتْ = فذاكَ الموتُ من قبل الممات ولو جحد البريّةُ منك قولاً = لكُبّوا في الجحيم مع العُصاةِ وعرضُك عرضُنا ورؤاكَ فينا = بمنزلة الشهادةِ والصلاةِ رُفِعْتَ منازلاً.. وشُرحت صدرا = ودينُُكَ ظاهرٌ رغمَ العُداةِ وذكرُكَ يا رسولَ اللهِ زادٌ = تُضاءُ بهِ أسَاريرُ الحَيَــاةِ وغرسُك مُثمرٌ في كلِّ صِقع ٍ = وهديُُكَ مُشرقٌ في كلِّ ذاتِ ومَا لِجنان ِ عَدنٍ من طريقٍ = بغيرِ هُداكَ يا علمَ الهُداةِ وأعلى اللهُ شأنكَ في البَرَايا = وتلكَ اليومَ أجلى المُعجزاتِ وفي الإسراءِ والمعراج ِ معنى = لقدركَ في عناقِ المكرماتِ ولمْ تنطقْ عنْ الأهواءِ يوما = وروحُ القدسِِ مِنكَ على صِلاتِ بُعثتَ إلى المَلا بـِرّاً ونُعمى = ورُحمى.. يا نبيَ المَرْحَمَاتِ رَفَعْتَ عن البريّةِ كلُّ إصرٍ= وأنتَ لدائها آسي الاُساةِ يتيمٌ أنقذ َ الدّنيا.. فقير ٌ = أفاضَ على البريّةِ بالهِبَــاتِ طريدٌ أمّنَ الدنيا.. فشادت = على بُنيانِهِ أيدي البُنَــاةِ رحيمٌ باليتيمة والأُسارى = رفيقٌ بالجهولِ وبالجُـنَاةِ كريمٌ كالسحابِ إذا أهلـّت = شجاعٌ هدَّ أركانَ البُغَاةِ بليغٌ علّم الدنيا بوحي ٍ = ولم يقرأ بلوح ٍ أو دواةِ حكيمٌ.. جاءَ باليُسْرى.. شَفيقٌ = فلانتْ منهُ أفئدة ُ القُساةِ فمنكَ شريعتي.. وسكونُ نفسي = ومنكَ هويتي.. وسمو ذاتي ولي فيكَ اهتداءٌ .. واقتفاءٌ = لأخلاقِِ العُلا والمَكْرماتِ وفيك هدايتي.. وشفاءُ صدري= بعلمكَ أو بحلمكَ والأناةِ ومنك شفاعتي في يومِِ عَرْض ٍ= ومن كفيّكَ إرواءُ الظـُّماةِ ومنك دعاءُ إمسائي وصحوي = وإقبالي وغمضي والتـفاتي رسولَ اللهِ قد أسبلتُ دَمْعي = ونزَّ القلبُ من لَجَجِ ِ البُغَاةِ فهذي أمّةُ الإسلام ضجّتْ = وقد تُجبى المُنى بالنائباتِ رسولَ الحُبِّ في ذكراك قُربى = وتحتَ لواكَ أطواقُ النجاةِ عليك صلاةُ ربِّكَ ما تجلّى = ضياءٌ .. واعتلى صوتُ الهُداةِ يحارُ اللفظُ في نجواكَ عجزا = وفي القلب اتقادُ المورياتِ ولو سُفكتْ دمانا ما قضينا = وفاءك والحقوقَ الواجباتِ | |
|
elmontoo ™ ادارة الـمـنــتــدى
تاريخ التسجيل : 19/06/2008 العمـر : 37 المـشاركـات : 18875 تقييم النشاط : 30918 الموقع : فى كل مكان اجد فيه طموحاتى واحلامى العمـل : محاسب بشركة تماس للانشاء والتطوير العمرانى بجدة المزاج : توتر وقلق من المستـقبــل كلمتى :
الجنس : الدولــــة : المهنة ............ : مزاجـــك ....... : .............. : الاوسمة : الاوسمة الخاصــة : اللقب المميز : رقمك المفضل : اسلامــى : ..... :
| موضوع: رد: « نصرة خاتم الأنبياء عليه الصلاة والسلام » الأحد يوليو 13, 2008 9:27 pm | |
| شكرا لموضوعك الهادف ده بالتوفيق والى الامام دايما لا اله الا الله محمد رسول الله | |
|
smart_student عضــو فعـــــــال
تاريخ التسجيل : 24/07/2008 العمـر : 34 المـشاركـات : 65 تقييم النشاط : 5966 كلمتى : اللقب المميز : رقمك المفضل : اسلامــى :
| موضوع: رد: « نصرة خاتم الأنبياء عليه الصلاة والسلام » الجمعة يوليو 25, 2008 9:44 am | |
| مشكووووووووووووور على الموضوع اللى مش عارف أقول عليه ايه من جماله | |
|