قصر مرعبة لفتاة قصة حقيقية مئة فى المئة

يحكى احد الشباب قصة حقيقية حدثت لصديقة مقربة له ويقول انها حقيقة مئة فى المئة

فتعالوا نستمع ونقرأ تلك الاحداث الحقيقية من ذلك الشاب

هده قصة صديقة مقربة لي جدا , كانت تدرس معي في نفس المدرسه بل في

في نفس الفصل. كنت من اشد المعجبين بها لانها كانت فتاة دكيه و متدينه,

بصراحه كنت افتخر دوما بصداقتها و انها كانت تحبني كثيرا .

المهم, تحكيلي شيماء , اجل هكدا كان اسمها , تروي انها منذ صغرها كانت

لديها دمية متوسطة الحجم تحبها كثيرا كثيرا ولا تفارقها , حتى انها عند نومها

لا تنام الا و دميتها بجانبها . في يوم من الايام كعادتها قبل ان تخلد للنوم

جلبت دميتها الجميله لتنام بجانبها و دهب الجميع للنوم .

شيماء كانت ما تزال مستيقظة تحت الفراش لكنها كانت متغطية بالكامل من

راسها الى رجليها , احست بشي يجدب الغطاء عن وجهها و هي مقفلة عينيها

تقوول انه والدها الدي نسي ان يقبلها او هدا ما كانت تفكر فيه قبل ان تفتح

عينيها لتجد امامها ابشع ما راته في حياتها , تردف قائله "و ربي الدي ليس لي

لي سواه لو وصفت بابشع المصطلحات ما وفيت حق دالك الوجه المسخ الدي

كان امام وجهي مباشرة . ما زلت اتدكر جيدا ملامحه و بالتفصيل " دالك الوجه

كان وجه دميتها الجميله , اجل كان وججها بشعا مشوها و جسدها لو يتغير

, يعني ضل جسد الدميه . تكمل شيماء " كانت تلك اللعينه تجر الغطاء عني

بشده و لكني قاومتها رغم اني كنت احس اني مشلوله لاني لم استطع

الصراخ , لم اعرف كيف تحليت بشجاعة لا توصف و اخدت اجر الغطاء بشده

و عيناي مغمضتان و انا اقرا القران دوون توقف , فكنت كلما قرات القران

و زدت فيه اجد ان الغطاء يتراجع عندي الى ان استطعت انا اعيد الغطاء على

و جهي ولم اتوقف عن القراءه ولا ازلت الغطاء حتى اصبح الصباح لاقووم و اخبر

والدتي التي لم تتردد في التخلص من تلك الدميه اللعينه "

يلا انتطر ردودكم و شكرا

الموضوع حلو اوى يااحمد

بس انا مش عارفة ليه مش مقتنعة

يمكن تكون خياليلة ماحدش عارف

ميرسى على مجهودك اوى يااحمد

هى قصة مرعبة فعلا يا احمد

بس فى حاجة غريبة كده انا مش مقتنعة بيها

هى بتقول ان لما شافت الدمية بقت مسخ وشكلها مرعب

هى حاولت تشد الغطا تانى وتستنى لما الصبح يطلع عشان

تقول لمامتها ازاى يحصل كده اى انسان مكانها هيجرى او هيصرخ

او هيعمل اى حاجة مش هيستنى لما الصبح يطلع

بس ممكن فعلا القصة دى تكون حقيقة عشان الحاجات دى بتحصل

مشكور يا احمد ع الموضوع

والله انا شايف ان القصة عادى جدا لما تكون حقيقية

لسبب ان الانسان فى الحالة دى مش بيقدر يتكلم ولا ينطق ولا حتى يتحرك من مكانه

بيكون فى حالة خوف وهلع وبيكون الشئ ده او الجنى ده ماسكه ومش بيخليه ينطق او حتى يتحرك

فالقصة انا شايف انها ممكن تكون حقيقية

شكرا لردودكم يادودو ويا أمنية

موضوع جميل

تقبل مرورى

هى قصة رائعة فعلا بس لو انا مكانها مش هستنى فى الغرفة ولو لثانية ومستحيل بعد كده ادخل الغرفة دى لوحدى لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا الموضوع ده صعب اوى

بجد قصه حلوه اوى وانا
بجد لومكانها هاموت من الخوف

بس فعلا ماما كانت بتقولى على حاجه زى دى وانا

صغيره علشان مش اخد الدبدوب ينام معايه بالتوفيق يااحمد دايما

قصه مرعبه ويها من الخيال يمكن كابوس حدث للفتاه لكونها متدينه علشان تبتعد عن هذه الدميه

لان الدمى تعتبر حرام بديننا ااسلامي

باالاول شكرا كتير على القصه الجميله بس ان شايف انها خياليه اوى اصل لو الداميه فيها الروح كانت هتشد الغطاء لا من اصله الداميه لو فيها الروح يعنى اتحولت لجنى والجنى يقدر يعمل حاجات فوق استطاعة البشر يعنى مثلا كان ممكن يرفع الغطاء عنها بامر او باى شىء وهى عمرها ما هتقدر تقاوم الجنى لانه اقوى منها وحتى لو القصه صح ازاى هى هاقدر تصبر على الرعب ته لغاية الصبح وتخبر والدتها والوالده هتتخلص من الداميه بكل سهوله وهى الداميه بعد من انكش امرها هييركهما جده يتخلصوا منها بسهواله
شكرا على الموضوع

انا سمعت ان لما يكون المجسمات زى الدمية او الدبدوب او اى الشياء المجسمة عموما بتمنع دخول الملايكة المكان الموجودة فيه بس الحكاية اللى انتى حكيتها دى انا شفت زييها فى فيلم اجنبى اسمه تشاكى ودة اسم الدميه بس كان فيلم رعب رعب

اشكركم جدا على الردود

وعلى كل التعليقات

ربنا يحفظنا
وعموما انا مصدقاها لان حصل حكايه زى دى لواحده اعرفها شافت الدبه بتاعتها بتتحرك باليل وفضلت ساكته لما طلع النهار رمتها من الشباك والغريب انها بعدها باسبوع كان فى حاجه بترميها هيا من نفس الشباك الى رمت منه الدبه
وعلى حد علمى ان الدمى كانت فى وقت من الاوقات بتتصنع من بقايا القطن بتاع المستشفيات وده الى بيخلى الحاجات دى تسكنها
ربنا يحفظنا