لماذا نرتاح لهم من اول مرة نراهم؟؟؟؟

الســـــــــلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

قرأت معلومة في غــــــــاية الاهمية ..

..... وهي :

أثبت العلماء مؤخراً ان هناك ( خريطة للحب ) موجودة في دماغ الأنسان ... هذه

الخريطة هي التى تساعد الأنسان على معرفة ما أذا كان الشخص المقابل له

مناسب للارتباط به ام لا ...

يفيد العلماء أن خريطة الحب الموجودة في دماغ الأنسان هي عبارة عن مجموعة

من الصفات التى يرغب الانسان بوجودها عند الشخص المثالي الذي يطمح

للارتباط به .. بحيث انة حالما تقابل شخصاً تتوفر فيه الصفات الموجودة في دماغك

فأنك تشعر بالانجذاب نحوه والعكس صحيح .....

هذه الصفات تخزن في الدماغ خلال جميع مراحل الحياة مثل : أبتسامة أمك ..

وروح الدعابة عند أبوك ... أي ان هذه الصفات تتجمع على مدى مشوار الحياة على

شكل خريطة موجودة في عقلك الباطن ..

عندما تقابل أنسان تنطبق عليه معظم الشروط فان الدماغ يفرز مادة كيمائية تبعث

على الشعور بالفـــــــرح .. أضافة الى ذلك فان الجسم يفرز كميات أضافية من

الأدينالين والنور ادينالين مما يسبب أحمرار الوجة وتعرق اليدين وسرعة التنفس

وزيادة في نبضات القلب ...

وبعد ذهاب الشخص فان مفعول هذة المواد الكيماوية ينخفض من الدم ويصاب

الانسان بحزن والاكتئاب ..

وهذة الامر يفسر لماذ يصاب الأنسان بحزن عندما يكون بعيد عن الشخص الذي

يحبه......[center]

وبعد ذهاب الشخص فان مفعول هذة المواد الكيماوية ينخفض من الدم ويصاب

الانسان بحزن والاكتئاب ..

وهذة الامر يفسر لماذ يصاب الأنسان بحزن عندما يكون بعيد عن الشخص الذي

يحبه....

بجد موضوع هايل
وانتي انسانه جميله جداااااا
وجاوبتني على سؤالي
ربنا يوفقك ويسعدك يا جميل

شكرا ليكى ياديدا على مرورك

والحمد لله انى اقدرت اساعدك بلو حاجه بسيطه

انك تعرفى المعلومات دى

وانتى الى جميله خالص ربنا يوفقك ياقمر

موضوعك جميل جدا ياهنودة

وانا مقتنع فعلا بالكلام اللى فيه

وكلام صحيح جدا ومنطقى فعلا

وانا اسمع برده ان فى كهربا فى المخ

هى اللى بتسمح بانجذاب الطرفين لبعض

موجات كهربية

اسمها كهربا الحب

شكرا ياهنودة

شكرا ليكى جدا يا هنودة على المعلومات الجميله دى

انا الحمد لله كان خلفيه عنها بس بصراحه بسيطه

والحمد لله دلوقتى عرفت اكتر

شكرا ليكى مره تانيه على مجهودك ده

شكرا ليك يامونتو على مرورك الجميل وشكرا ليك على المعلومه دى

وشكرا ليك ياايما والحمد لله انى المعلومه وصلت ليكوا